يرفض فنان العرب محمد عبده الخوض في أسباب انفصاله عن زوجته، مؤكدا أنه لم يعرف الفشل في حياته إلا في حياته الزوجية التي انتهت بالانفصال عن شريكة حياته، بعد زواج دام 26 عاما أثمر عن 5 بنات هن «نورا، ود، ريم، هيفاء، دلال»، وولدين هما «عبد الرحمن وبدر». وقال عبده إن الفشل وحده يكفي أن يكون مبررا لاتخاذ قرار الطلاق، مؤكدا أنه طوال تلك المدة كان يحاول جاهدا أن يقهر الفشل حتى تستمر علاقته الزوجية، .
وأوضح فنان العرب في حديث نادر لمجلة «المرأة اليوم» الصادرة أمس أسباب رفضه الغناء مع عبد الحليم حافظ رغم التقائهما أكثر من مرة، قائلا «لقد هربت من عبد الحليم، فقد عرض عليّ أن يشركني في حفلاته أكثر من مرة، لكنني كنت أعتذر في كل مرة.. رفضت أن أغني على هامش حفلات عبد الحليم أو أن أعيش على جانب من شهرته وجمهوره، فقد نجح عبد الحليم في إقناع طلال المداح وعتاب لكنه فشل معي، وفي الحقيقة كنت أخاف من ذكائه، وأحسست بأنني سأظهر في حفلاته في الوقت الضائع».
وفيما إذا كان يعتبر لقب «مطرب الأمراء» مدحا أو ذما، أجاب «أنا أعتبر هذا اللقب شرفاً لي.. شرف لي أن أكون مطرب الأمراء، وأتذكر أن عبد الوهاب مثلاً كان يطلق عليه لقب مطرب الملوك في بدايته، وبصفة عامة أنا أغني لكل الناس، ولجميع الشعراء، ومن يتتبع أعمالي جيداً يعرف أنني غنيت لعدد كبير من الشعراء الشعبيين».
ويرجع فنان العرب بذكريات إلى حرب أكتوبر 1973، حيث عرفت أغنيته «أسمر عبر» نجاحا مدويا في مصر بعد أن غناها في ذكرى الانتصار، قائلا :هذه الأغنية أنقذتني، لقد كان عليّ أن أقدّم عملاً غنائياً بمناسبة انتصار أكتوبر في احتفال كبير يشارك فيه أكثر من 30 مطرباً عربياً، وقتها أحسست بالحيرة وسألت نفسي ماذا أغني، وأنا أصلاً لم أحارب؟ وفجأة تذكرت أغنية «أسمر عبر»، وهي إحدى أغنياتي القديمة، الغريب أنني أعدت هذه الأغنية إلى الوجود في هذا الحفل، فقد تفاعل معها الجمهور المصري، والرئيس السادات نفسه كان يشعر بأنني أغنيها له، فهو القائد الأسمر صاحب قرار العبور».
وأوضح فنان العرب في حديث نادر لمجلة «المرأة اليوم» الصادرة أمس أسباب رفضه الغناء مع عبد الحليم حافظ رغم التقائهما أكثر من مرة، قائلا «لقد هربت من عبد الحليم، فقد عرض عليّ أن يشركني في حفلاته أكثر من مرة، لكنني كنت أعتذر في كل مرة.. رفضت أن أغني على هامش حفلات عبد الحليم أو أن أعيش على جانب من شهرته وجمهوره، فقد نجح عبد الحليم في إقناع طلال المداح وعتاب لكنه فشل معي، وفي الحقيقة كنت أخاف من ذكائه، وأحسست بأنني سأظهر في حفلاته في الوقت الضائع».
وفيما إذا كان يعتبر لقب «مطرب الأمراء» مدحا أو ذما، أجاب «أنا أعتبر هذا اللقب شرفاً لي.. شرف لي أن أكون مطرب الأمراء، وأتذكر أن عبد الوهاب مثلاً كان يطلق عليه لقب مطرب الملوك في بدايته، وبصفة عامة أنا أغني لكل الناس، ولجميع الشعراء، ومن يتتبع أعمالي جيداً يعرف أنني غنيت لعدد كبير من الشعراء الشعبيين».
ويرجع فنان العرب بذكريات إلى حرب أكتوبر 1973، حيث عرفت أغنيته «أسمر عبر» نجاحا مدويا في مصر بعد أن غناها في ذكرى الانتصار، قائلا :هذه الأغنية أنقذتني، لقد كان عليّ أن أقدّم عملاً غنائياً بمناسبة انتصار أكتوبر في احتفال كبير يشارك فيه أكثر من 30 مطرباً عربياً، وقتها أحسست بالحيرة وسألت نفسي ماذا أغني، وأنا أصلاً لم أحارب؟ وفجأة تذكرت أغنية «أسمر عبر»، وهي إحدى أغنياتي القديمة، الغريب أنني أعدت هذه الأغنية إلى الوجود في هذا الحفل، فقد تفاعل معها الجمهور المصري، والرئيس السادات نفسه كان يشعر بأنني أغنيها له، فهو القائد الأسمر صاحب قرار العبور».